أثار ظهور رئيس الحكومة والأمين العام لحزب التجمع الوطني للأحرار، عزيز أخنوش، خلال أحد التجمعات الحزبية، جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، بعد تداول مقطع مصور يُظهره وهو يطوي العلم الوطني ويجلس عليه.
ووفق الفيديو الذي انتشر بشكل واسع بين رواد مواقع التواصل، ظهر أخنوش وهو يقوم بطي العلم المغربي بطريقة أثارت تساؤلات وانتقادات من قبل متابعين اعتبروا أن في ذلك “مساساً برمز وطني ذي قدسية خاصة”، في حين رأى آخرون أن ما وقع قد يكون “تصرفاً غير مقصود أو ناتجاً عن سوء تدبير بروتوكولي”.
ولم يصدر إلى حدود الساعة أي تعليق رسمي من حزب التجمع الوطني للأحرار بخصوص الواقعة، فيما واصلت منصات التواصل تداول الفيديو مرفقاً بتعليقات متباينة بين من دعا إلى توضيح رسمي، ومن اعتبر الأمر “خطأ بشري لا يستحق التهويل”.
ويُعد العلم الوطني المغربي من أبرز الرموز السيادية التي يجرّم القانون المغربي المساس بها أو التعامل معها بطريقة غير لائقة، وفق ما ينص عليه القانون الجنائي في فصوله المتعلقة بإهانة الرموز الوطنية.أثار ظهور رئيس الحكومة والأمين العام لحزب التجمع الوطني للأحرار، عزيز أخنوش، خلال أحد التجمعات الحزبية، جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، بعد تداول مقطع مصور يُظهره وهو يطوي العلم الوطني ويجلس عليه.ووفق الفيديو الذي انتشر بشكل واسع بين رواد مواقع التواصل، ظهر أخنوش وهو يقوم بطي العلم المغربي بطريقة أثارت تساؤلات وانتقادات من قبل متابعين اعتبروا أن في ذلك “مساساً برمز وطني ذي قدسية خاصة”، في حين رأى آخرون أن ما وقع قد يكون “تصرفاً غير مقصود أو ناتجاً عن سوء تدبير بروتوكولي”.ولم يصدر إلى حدود الساعة أي تعليق رسمي من حزب التجمع الوطني للأحرار بخصوص الواقعة، فيما واصلت منصات التواصل تداول الفيديو مرفقاً بتعليقات متباينة بين من دعا إلى توضيح رسمي، ومن اعتبر الأمر “خطأ بشري لا يستحق التهويل”.ويُعد العلم الوطني المغربي من أبرز الرموز السيادية التي يجرّم القانون المغربي المساس بها أو التعامل معها بطريقة غير لائقة، وفق ما ينص عليه القانون الجنائي في فصوله المتعلقة بإهانة الرموز الوطنية.











