بعد إصابته بفيروس كورونا، وانعزاله في منزله المتواجد على شاطئ ديلاوير، أبدى الرئيس الأمريكي جو بايدن استياءه المتنامي من حلفاء الأمس الذين تخلوا عنه اليوم.
وأبان عن غضبه من أناس كان يعتبرهم من “المقربين”، على رأسهم باراك أوباما، ونانسي بيلوتسي.
غضب الرئيس الأمريكي، حسب مصادر مقربة منه، جاء بعد التسريبات التي ظهرت في الاعلام مؤخرا، والتي اعتبرها حملة متعمدة لإجباره على التنحي، مدعيا أن بيلوتسي، رئيسة مجلس النواب السابقة، هي “المحرض الرئيسي” لهذه الحملة المغرضة، بينما نعت الرئيس السابق أوباما بأنه “سيد الدمى خلف الكواليس.