صرحت مصادر إعلامية غربية أن اليمين الفرنسي مستاء من الحفل الافتتاحي لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، وأجمعت رموزه على أنه “إهانة للثقافة الفرنسية”.
وأبانت المصادر الإعلامية الغربية أن اليمين الفرنسي لا يقبل تمثيلية مغنية فرنسية من أصول أفريقية للأغنية الفرنسية، ويعتبر الأمر “إهانة للثقافة الفرنسية”، وكذا لوحة العشاء الأخير الملفتة للانتباه غير مقبولة وهي بدورها إهانة للديانة المسيحية، حسب رأيهم.
وأقدم زعيم حزب “الاسترداد” “إريك زيمور” على تقديم الاعتذار من كل مسيحي العالم، على ما تم تقديمه في لوحة العشاء الأخير المهين للمسيحية وللمسيحيين.
ونشرت “ماريون ماريشال لوبان” عضو بالجبهة الوطنية، وبالجمعية الوطنية الفرنسية، منشورا على منصة إكس، باللغتين الفرنسية والانجليزية، قالت فيه ” من الصعب تقدير المشاهد الناجحة النادرة بين ماري انطوانيت مقطوعة الرأس والمجموعة التي تقبل بعضها بعضا، والدراغ كويين، وإذلال الحرس الجمهوري الذي أٌجبر على الرقص”.
أما “داميان ريو” أحد رموز حركة “الاسترداد” فنشر أربع منشورات على منصة إكس يهاجم فيها الحفل